نصرة المسيح عليه السلام

[[أعجبني:]] ينزل المسيح عليه السلام و لكن نزوله على أنه من أمة سيدنا محمد لا على أنه نبي لأن النبوة قد انقطعت بعد رفعه إلى الله أي بعد أن رفعه الله إليه. بل صاعقة قوية، أن المسيح عليه السلام صحابي لأنه رأى النبي في ليلة المعراج. سينزل ليقتل الخنزير و الدجال و يحطم الصليب و يكسره تكسيراً و يضع الجزية على من لا يسلم و يعرض عن الإسلام. و لا يقبل أي دين إلا الإسلام، فلا نصرانية و لا يهودية و لا مجوسية و لا أي دين آخر غير الإسلام و يتزوج و يكون له كذا أولاد كما جاء في الأحاديث، و هذا الكلام سيبطل مزاعم النصارى على أنه صلب و لم يتزوج قط. و الغريب أن الرهبان يزعمون أنهم لا يتزوجون و هم يعلمون الناس أن الله - تعالى الله عما يقول هؤلاء النصارى الكفرة المشركين علواً كبيراً - له ولد، و لكن تظهر حقيقة الرهبان أنهم حتى يرتكبون جريمة اللواط. المسيحية المحرفة تزعم أن الزواج باطل و أن الترهب واجب شرعي و لكننا نرى النصارى يتناكحون و لهم أولاد و بنين و بنات منذ عهد ما قبل النبوة المحمدية. فبعد السلطة الإلهية المزعومة التي اخترعها القساوسة و الرهبان و البابوات الذين يأكلون أموال الناس بالباطل و ما يسمى بـــــ"صكوك الغفران" أكثر من 800 عام انحرفت المجتمعات المسيحية و تركت ذلك الدين المحرف و تحولت إلى ما دون البهيمة فصارت حياتهم بهيمية شهوانية حيوانية لا هم لها سوى الأكل و الشرب فتاهت و ضاعت فلا مرشد لها و لا أحد يدلها على الحق. و لكن بفضل الله تعالى، أصبحت أغلب المجتمعات الغربية التي كانت متحللة تدخل في دين الله تعالى و هو الإسلام. و سيدفن سيدنا المسيح عليه السلام بجانب صاحبي الرسول في المسجد النبوي الشريف بالمدينة النبوية عند ضريح سيدنا محمد صلى الله عليه و آله.

[[أعجبني:]] انه يجب علينا نصرة المسيح كما ننصر النبى صلى الله عليه و سلم و كذلك جميع الانبياء لا نفرق بينهم [[لم يعجبني:]] ان يهاجم الكاتب فكرة زواج المسيح ظنا ان ذلك دفاعا عنه، ولكن لا يوجد نص صريح فى الكتاب او السنة يثبت ان المسيح لم يتزوج بل ان الزواج سنة الانبياء و لا عيب اطلاقا فى المسيح او انتقاصا من قدره انه تزوج فهو بشر رسول ولكن بالتاكيد ليس من بائعة هوى حاشاه وكل ما اسرده الكاتب من ادلة مردود عليه بمجرد قراءته، اما المصيبة فهى عند النصارى الذين لايمكن ان يتقبلوا مجرد فكرة تزوجه لانه عندهم اله و ستكون كل ذريته الهه ايضا فبدلا من التثليث سيكون هناك تعدد عندهم فى الالهه.

[[أعجبني:]] أفضلهم الكلام الصحيح عن عيسى [[لم يعجبني:]] كلام اليهود

لم يعجبني: اعتقد ان لا يجوز ان نقول " فبعد أن نال هؤلاء المجرمون من سيدنا محمد"