سجون المالكي والتعصب الشيعي

ظننت أن هذا المالكي هو حسن بن فرحان الذي تشيع لاحقاً والذي يكيل شتى أنواع الاتهامات تجاه صحيحي البخاري ومسلم على قناة الرفض والتشيع والاعتزال قناة الكوثر التابعة لجمهورية الرفض والتشيع والاعتزال. فقد اتهم هذا المدعو الدجال المخادع حسن بن فرحان المالكي البخاري ومسلم بأنهما أو أحدهما بأنهما يرويان عن أحد النواصب، وهو مكرم من قبل الروافض والمعتزلة الإلحاديين. وقد صدق من قال أحد علماء أهل السنة والجماعة: لن يكف علماء ما وراء النهر (يعني علماء أهل السنة والجماعة الموجودين في بلاد ما وراء النهر) عن تكفير المعتزلة. ومما قام به الخليفة الأموي المجاهد هشام بن عبدالملك هو إعدامه الجهم بن صفوان الهالك الذي أسس مذهب الرفض والتشيع والاعتزال. ومما قام به أحد الخلفاء العباسيين وأحد علماء أهل السنة والجماعة أمثال الإمام الجنيد رحمه الله هو إعدام الحلاج الزنديق المرتد الهالك الرافضي الشيعي الباطني. ومما قاله الإمام الجنيد رحمه الله: لو كنت حاكماً لضربت عنق من يقول: لا موجود إلا الله، واليوم تردد مقولة: ما في القلب غير الله، وهو قول أصحاب وحدة الوجود الإلحاديين، والمدعو الجفري ما زال يردد مقولة: لا موجود إلا الله معتقداً بصحتها. اللهم احفظ أهل السنة والجماعة الموحدين المجاهدين في كل مكان وانصرهم على عدوك وعدوهم، قوي شوكتهم وسدد رميتهم، اللهم عليك باليهود والنصارى والرافضة الشيعة والمعتزلة الإلحاديين والعلمانيين الإلحاديين التغريبيين والشيوعيين الاشتراكيين الإلحاديين وزنادقة المتصوفة، اللهم فانتقم منهم وشتت جمعهم وفرق كلمتهم، يا واسع الجود والكرم.

الحمد الله ان اعداءنا من الحمقی