مداخلة حول العدوان اليهودي على أسطول الحرية

ادعوا الله تبارك وتعالى ان يهدى امتنا الى الحق وان يجعلها على قلب رجل واحد مثل شيوخنا الافاضل واخص بالذكر فى هذا الدكتور وجدى غنيم اطال الله غى عمره وبارك فيه

بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل و جزاك الله عن امة الاسلام كل خير و لكن نحن نطالب بتدخل العلماء لوقف هذه المهزلة و املنا فيكم كبير و جزاكم الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليهود يعلمون تمام العلم انهم الآن على باطل وانهم طردوا من رحمة الله وان الله قد غضب عليهم ويعلمون انهم اكثر من اخطأ فى حق البشرية ........ هم يتباهون بأنهم قتلة الانبياء ويعلمون تمام العلم بأنهم اضلوا النصارى ليحكموهم ويديرونهم كما هو واضح واننى اتحدى ان يعترف يهودى واحد من حاخاماتهم ليس بالاسلام ولكن بالنصرانية هم يعلمون ما هو الاسلام وقد يكون ذلك اكثر من معرفة بعض المسلمين به يعلمون اننا على حق وانه الدين الحق والاهم من كل ذلك انهم يعلمون ان النهاية والسيادة لجند الله الاشداء المسلمين .

لن يكتفي اليهود بخديعة العالم، بل يلبس اليهود بأن جماعة ناطوري كارتا اليهودية تدافع عن فلسطين وأنه توجد الفروقات الكبيرة بين اليهودية والصهيونية، والحقيقة أنه لا فرق بتاتاً بين يهودي وصهيوني، لأن اليهودية أساس الصهيونية. أما ما يلبس على الناس بأن اليهودية دين وأن الصهيونية حركة عنصرية فذلك خبط وخلط ولبس، لأن اليهود الناطوريين يقولون: لا يمكننا نحن اليهود نحكم فلسطين إلا بمجيء المسيح المخلص (يقصدون طبعاً المسيح الدجال) والشيعة تقول: لا جهاد علينا حتى مجيء المهدي الموعود، فمهدي الضلالة ومسيح الضلالة هو نفسه المسيح الدجال.

كفانا كلام وهيا الى العمل وحسبنا لله هو نعم الوكيل

كنت أتمني لو أن في الأمه 10 علماء فقط في قوتك ونصرتك لكلمة الحق. اللهم ثبتك وجعل علماء الين في أول الصفوف الذين يقودون الأمه للنصر. وااله ان وعد الله لآت.أسأل الله أن يرزقنا الشهاده علي اعتاب القدس. فنحن لها والله ماهذا بكلام فقط. محمد عطاwww.egyptegids.com

قال الله تعالى ٌ(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ٌ ) صدق الله العظيم

و الله إن ماقاله الشيخ و جدي غنيم هو عين الحق. فلماذا ننتظر حتى يموت ناشطا فنتحرك. فلا بد من الجهاد لأ نه مركز العزة و لتسقط دولة إسرائيل المزعومة

وراعى الشاة يحمى الذئب عنها فكيف اذا كان الرعاة هم الذئاب

بارك الله فيك و كثر من امثالك شيخنا الحبيب