لا زلنا نبحث عن حلول لإصلاح
 
حال الأمة وتغييرها لتتبوأ الأمة مكانها
 
الطبيعي .. وكم هذا الحل قريب من أيدينا
 
لكننا لا نتخذه وفي المقابل نتخذ طرقاً
 
ثبت فشلها لأممها ! فكيف إذا صرنا نحارب
 
هذا الحل !
 

دواء هذه الأمة وعلاجها : الشريط الأول

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً