رغب اليهودي والنصراني إبان حكم الإسلام لأسبانيا  
أن يعيش في ظل الشريعة الإسلامية لما وجد عند المسلمين 
من الأمن والخلق والديانة ما ليس عندهم فأمنوا .  
فيا أخي المفجِّر المكفِّر: ما بالنا صرنا نحن المسلمون لا نأمن على أنفسنا في بلادنا الإسلامية !؟ 
فاستمع إلى هذه الوصايا التي سبرت التاريخ بغباره ودمه حتى تجد الطريق إلى الله . 
فأنت وأنا نريد الوصول إلى الله ونحط ركابنا في الجنة  
فلم لا تجيء وتركب معنا سفينة أهل السنة والجماعة في هذا البحر المتلاطم .  
هذه الوصايا دعوة للثبات على الطريق ودعوة أيضاً إلى تصحيح الطريق.

وصايا للشباب : الشيطان لك بالمرصاد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً