لا تزال غزة تنزف، والواقع المر

لا زالت الآلة العسكرية اليهودية تدك إخوننا المسلمين المستضعفين في غزة، ولا زال العالم يقف متفرجًا، 
ولازالت المظاهرات تجوب بالتنديد والشجب، ولازالت الأنظمة العربية والإسلامية عاجزة عن مساندة المسلمين في غزة متعللين تارة بالمصالح السياسية وتارة بالخيارات والأطروحات الفاسدة  
ومع هذا كله يبقى الدم المسلم ينزف بحرارة في غزة !!! 
أين دور حزب حسن نصر -لا نصره الله-؟ 
وماذا يحتاج أهل غزة -نصرهم الله-؟ 
وأين نحن بدورنا في هذه الحرب الضروس؟ 
هذا وغيره تجده في هذه المادة إن شاء الله، والله الموفق.