قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله: "ولا يخفى أن وجه المرأة هو أصل جمالها، ورؤيته من أعظم أسباب الافتتان بها -كما هو معلوم-، والجاري على قواعد الشرع الكريم هو تمام المحافظة والابتعاد عن الوقوع فيما لا ينبغي"... ... المزيد

ذكر الله تعالى اسم مريم ابنة عمران رضي الله عنها في كتابه العزيز وهي الفتاة العذراء.. بل سُمِّيت سورةٌ كاملةٌ باسمها.. ولو كان ذلك يُعاب أو يُنافي المروءة، لما ذكره سبحانه وتعالى في كتابه والرجال يقرأون اسمها ليل نهار على امتداد القرون والأزمان.. ... المزيد

إن صاحبات الألوان الأخلاقبة القاتمة لا يشعُرن بأنفسهن عادةً، ولا بالأذى الذي يُسبِّبنه لأخواتهن المسلمات، فيحتجن لمن يُوقظهن حتى لا يكثر سوادهن في المجتمع فتكثر معاناة الآخرين منهن لا سيما المقرَّبون لهن.. ... المزيد

يا مَن تُطالع عيناكِ هذه السطور.. ابحثي عن الإبداع الذي تملكين.. أخرجيه ولا تدفنيه فلا بد أنه موجود.. فلا مكان اليوم للكسل.. لا بد أن تنهضي وتُبدِعي من أجل دينكِ وبأسرع وقت.. تناسي الماضي وابدئي صفحة جديدة.. فلئن عاش المرء خامِلًا في سابق حياته، فلا يعني ذلك أن يستمر على نفس الطريق فيما تبقَّى منها! ... المزيد

وإذا سمعت شخص يتحدث بالهاتف بصوت منخفض، فإن كانت تمشي توقفت، وإن كانت واقفة جلست، وإن كانت تتحدث صمتت، فهي تتجسس بأذنيها وعينيها أيضًا! بالنظر إلى شفتي المتحدث لتتمكن من معرفة ما يقول! ... المزيد

لا تتسبب في إصابتهم بالخجل، لأنك تخجل، بل اجعلهم ينطلقون في مجالات الحياة الإجتماعية بمسار صحيح بعيدًا عن الشعور بالنقص والخجل وعدم الثقة بالنفس. ... المزيد

ربما يعجبهم نجاحك في الحياة، لكنهم يضلون عاجزين عن الاستفادة منك لشيء في أنفسهم، فهم الأفضل دائمًا! أنت تخطئ وهم لا يخطئون، وأنت لا تفهم وهم الأذكياء، وأنت لا تحسن التصرف وهم الحكماء. ... المزيد

تذكري مشاعركِ عندما كانت مجموعة من النساء يتناجين ويتركنكِ وحدكِ.. نفس هذه المشاعر أنتِ تسببينها لامرأة أخرى عندما تتناجين مع مجموعة وتتركينها وحدها دون أن تدعيها لمشاركتكن.. وإن كان الحديث خاصًا بكن ولا يناسبها فيمكن تأجيله لوقتٍ آخر والتحدُّث بموضوع عام يشارك فيه الجميع ولعل تكمِلة الأحاديث بالهاتف يفي بالغرض. ... المزيد

ابدئي بتكوين العلاقات وبادري إِليها، ولا تنتظري أن يبادر إليكِ الآخرون، تعرَّفي أنتِ على الجيران ولا تنتظري أن يطرقوا هم بابكِ، فقد يطول الانتظار.. ... المزيد

لا أظنكِ ترضين لنفسكِ أن تدخلي الدنيا وتخرجي منها هكذا صفر اليدين.. كيف يهنأ لكِ أن تعيشي كما تعيش أي امرأة عادية لا تحمل همًا، ولا تسعى لمجدٍ، ولا تُقدِّم نفعًا في حياتها وينتهي ذكرها بمجرَّد موتها! ... المزيد

ماذا ربحتِ؟! هل هذه الملابس تجعلكِ مع السبعين ألف.. الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب؟! هل تُبعِدكِ عن النار وتُقرِّبك من الجنة؟! هل تضاعف حسناتكِ؟! هل تجعل نبيكِ محمد صلى الله عليه وسلم يستبشر بكِ وبقدومكِ على حوضه لأنكِ حافظتِ على سُنَّته وما غيَّرتِ ولا بدَّلتِ بعده؟! أم أن هذه الملابس وبكل مرارةٍ وألم.. أدخلتكِ ضمن أصناف أهل النار "الكاسيات العاريات"؟! ... المزيد