ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب (مطوية)

« مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبِ وَلا وَصَبٍ وَلاهَمٍ، وَلا حَزَنٍ وَلا غَمٍّ، وَلا أَذًى، حَتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُهَا، إِلا كَفَّرَ اللَّهُ تَعَالَى بِهَا خَطَايَاهُ» ... المزيد

الطَّاعُونُ شَهادَةٌ

مِن رَحمةِ اللهِ تعالَى وفَضلِه على هذه الأُمَّةِ؛ أنْ جَعَلَ شُهداءَها أنواعًا كَثيرةً، فلمْ يَقصُرِ الشَّهادةَ على مَن قُتِلَ في المَعرَكةِ ضِدَّ أعدائِه ... المزيد

حديث :مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُصِبْ منه

وفي هذا الحَديثِ بُشرَى عَظيمةٌ لكلِّ مَؤمنٍ، وتَعزيةٌ له فيما أصابَه؛ فقدْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا، يُصِبْ مِنْهُ» ... المزيد

حديث: أمتي هذه أمةٌ مرحومةٌ...

«أمتي هذه أمةٌ مرحومةٌ ، ليس عليْها عذابٌ في الآخرةِ ، عذابُها في الدُّنيا ، الفتنُ ، والزلازلُ ، والقتلُ » ... المزيد

حديث: ما يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ

«ما يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ والمؤمنةِ في نفسِهِ وولدِهِ ومالِهِ حتَّى يَلقى اللَّهَ وما عليْهِ خطيئةٌ » ... المزيد

تفسير قوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم...}

تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ ... المزيد

الحكمة من المرض

وفي المرض، تتبدى اليد المستحكمة للقدر القادر، فتفرض سطوتها، وتقول كلمتها: الموت أقرب إليك من اليد للفم. ... المزيد

كن وفيا..

أما النذر بمعناه الضيق فهو أن تلزم نفسك بقربة تتقرب بها إلي الله من غير أن يلزمك الله بها لله عليّ أن أفعل كذا لله علي أن أذبح كذا لله عليّ أن أتصدق بكذا.. ... المزيد

ما قل ودل من كتاب " المرض والكفارات " لابن أبي الدنيا

قال الحسن: إِنَّ اللَّهَ كَرِيمٌ يَبْتَلِي الْعَبْدَ وَهُوَ كَارِهٌ، وَيُعْطِيهِ عَلَيْهِ الْأَجْرَ الْعَظِيمَ. ... المزيد

مراتب تمحيص المؤمن من ذنوبه (2-2)

عن أبي الدرداء رضي الله عنه  قال: «اعْبُدُوا اللَّهَ كَأَنَّكُمْ تَرَوْنَهُ، وَعُدُّوا أَنْفُسَكُمْ مِنَ الْمَوْتَى، وَاعْلَمُوا أَنَّ قَلِيلًا يُغْنِيكُمْ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرٍ يُلْهِيكُمْ، وَاعْلَمُوا أَنَّ الْبِرَّ لَا يَبْلَى، وَأَنَّ الْإِثْمَ لَا يُنْسَى» أهـ (مصنف ابن أبي شيبة 34580). ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً