القلب الطيب: خديجة بنت خويلد رضى الله عنها

إنها السيدة الفاضلة، أمي قبل أمي، أم المؤمنين، خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشية الأسدية ... المزيد

(26) أسامة بن زيد رضي الله عنه

Audio player placeholder Audio player placeholder

فرح النبي ﷺ بولادة "أسامة" وأحب النبيﷺ أسامة وأبوه "زيد" حبا شديدا حتى لقب بـ "الحِب ابن الحِب"، ودخل أسامة في ساحات المعارك وهو بن (15) عام وكانت غزوة الخندق، وكان أيضا من القلة الذين ثبتوا حول النبي ﷺ في عزوة حنين، وقبل وفاة النبيﷺ أعد جيشا لملاقاة الروم وأمَّر على الجيش "أسامة" وكان لا يتجاوز ال (20) عام.

نسب النبي صلى الله عليه وسلم

محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ـ واسمه شَيْبَة ـ بن هاشم ـ واسمه عمرو ـ بن عبد مناف ـ واسمه المغيرة ـ بن قُصَىّ ـ واسمه زيد ـ بن كِلاب بن مُرَّة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فِهْر ـ وهو الملقب بقريش وإليه تنتسب القبيلة ... المزيد

نسب نبيل ونشأة قاسية

إذ يقول بعض المؤرّخين والكتاب أنّ أذاه للمسلمين كان يكاد يعدل أذى قريشٍ بأكملها، وأنّ دفاعه عن الإسلام بعد إسلام كاد يعدل دفاع المسلمين جميعاً. ... المزيد

نسبه وصفته وعمله

- كان أبو بكر رجلا أبيض خفيف العارضين لا يتمسك إزاره، معروق الوجهة، ناتئ الجبهة عاري الأشاجع  أَقْنَى  غائر العينين حمش الساقين ممحوص الفخذين  يخضب بالحِناء والكَتَم  . ... المزيد

نسبه الشريف صلى الله عليه وسلم

وطيب المعدن والنسب الرفيع يرفع صاحبه إذا كان صاحب دين  عن سفاسف الأمور ويدفعه  للاهتمام بمعاليها وفضائلها، والرسل والدعاة أول الناس حرصاً على طهارة النسل والنسب, وهذا من توفيق الله لهم واصطفائه. ... المزيد

حكم الزواج بأخت أختي من الرضاع

هل يجوز لي أن اتزوج من ابنة خالتي مع ان أخيها يكون اخ لاختي من الرضاع؟ وما حكم الرضيع اريد ان اعلم؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فَلا بأس من الزواج بأخت أختك من الرضاعة؛ لأنها لا تَحْرُمُ عليكَ من جِهَةِ النَّسَبِ، وَلا من جهة الرضاع؛ فهِيَ لم تَرْضَعْ مِنْ أُمِّكَ، وَأَنْتَ لَمْ تَرْضَعْ مِنْ أُمِّها؛ وَهَذَا هُوَ الضَّابِطُ الذي ذَكَرَهُ أَهْلُ ... أكمل القراءة

(29) نسب النبي صلى الله عليه و سلم

هوُ َمحُمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ابْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيِّ بْنِ كِلَابِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارَ بْنِ مَعَدَّ بْنِ عَدْنَانَ. إلى هنا هو النسب الصحيح الذي لا اختلاف فيه بين العلماء بالأنساب. وإلى عدنان كان يعدُّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شاب منسوب إلى شخص غير والده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في العشرين مِن العمر، عرَفتُ عن طريق شخصٍ موثوق أنَّ أبي طلَّق أمي وهي حامل بي ولم تكنْ تعرف أنها حامل، وبعد الطلاق بفترةٍ يسيرة تقدَّم رجُلٌ لأمي (زوجها الحالي) وتزوَّجها.

بعد الزواج اكتشف أنها حامل، فتَرَكَها حتى وضعتْ حَمْلها، ثم ردَّها أو تَزَوَّجَها مِن جديدٍ، ولا أدري هل ردَّها بعقدٍ جديدٍ أو بالعقد القديم؟

المشكلة أنهم بعد الوضع لَم ينسبوني إلى أبي الحقيقي (الزوج الأول)، وإنما نَسَبَتْني أمي لزوجها الجديد، وعشتُ على هذا ودرستُ وتخرجتُ، وأنا أُنْسَبُ للزوج الجديد على أنه أبي، ولا أعرف عن أبي الحقيقيِّ شيئًا؛ فقد تُوُفِّيَ رحِمَهُ اللهُ تعالى، وكلُّ أوراقي الثُّبُوتيَّة تنسبني لزوجِ أمِّي الثاني وهو زوجها حاليًّا.

وهنا أريد أن أسأل: ماذا عليَّ أن أفعَلَ تُجاه أمي التي زَوَّرَتْ نسبي، وتجاه زوجها الذي زوَّر نسبي إليه وأضاع حُقوقي؟ وما هي حقوقي مِن أبي الحقيقي؟ وهل لي حقٌّ في أنْ أُطالِبَ أمي وزوجها بتعويضٍ لي عما أصابني؟ وهل يَلْزَمني تغيير بياناتي الشخصيَّة لأعودَ لِنَسَبي الحقيقيِّ؟

وما الإثم الذي يلْحَق أمي وزوجها في فعلتِهما هذه؟

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ ما تَذْكُره أيها الابنُ الكريم أمرٌ خطيرٌ جدًّا، ويَتَرَتَّب عليه أمورٌ أشد خطورة، وهذا يُوجِب عليك التثبُّت مِن تلك المعلومات التي اكتشفتَها عن طريق ذلك الشخص الذي تثق به، فالعادةُ تقضي أن أمرًا كهذا لا يخفى عن ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً